المغرب خلال القرن التاسع عشر ,الضغوط الاستعمارية و تحدي الاصلاح
تميز تاريخ المغرب خلال القرن 19 بمجموعة من العوامل الخارجية, دليل ذلك فشل سياسة العزلة في محاولة لتجنب الاحتكاك بأوروبا و فشل السلاطن في الحفاظ على وحدة التراب الوطني و سلامته رغم كل الاحتياطات التي اتخدوها و التراضيات التي قدموها
تزامنت المرحلة مع احتداد التنافس بين القوى الأوروبية على مناطق النفود بعد مؤتمر فيينا سنة 1815 …
محاور الدرس
تمهيد
- عهد السلطان موالي سليمان (1792-1822 ) الحذر الدبلوماسي والاضطراب الداخلي
- الثورات الصوفية و القبلية
- المخزن بين “اعادة ترتيب البيت” و الضغوط الأوروبية على عهد مولاي عبد الرحمان
- الضغوط العسكرية: كسر شوكة المخزن و خلخلة المجتمع
- إسبانيا: تصريف أزماتها الداخلية وتأزيم أوضاع المغرب
- التغلغل الاقتصادي وفتح أبواب المغرب للتسرب الاستعماري
- المجتمع المغربي تحت تأثير التغيير خلال القرن 19
- التكيف الهادئ للبوادي مع اقتصاد السوق والتصدير
- المدن المغربية والتغلغل الرأسمالي: الصويرة و فاس
- تفكك البنية الاجتماعية بفعل التغلغل الاستعماري
- ردود الفعل تجاه التوسع االاستعماري و إشكالية الاصلاح
- الاصالحات الادارية
- مشاريع إصلاح البنية التحتية و الاقتصادية
- نتائج سياسة الاصالحات ومواقف النخبة
- من الاحتجاج الكامن إلى التمرد المفتوح ضد “الاصالحات”
- وفاة الحسن الاول: نهاية “المخزن القديم” والانزلاق نحو الحماية
تعليقات
إرسال تعليق